Key Metrics
0
Heat Index-
Impact LevelMedium
-
Scope LevelNational
-
Last Update2025-06-29
Key Impacts
Positive Impacts (5)
Negative Impacts (1)
Event Overview
كشفت وزارة العدل الأمريكية أن هاكرًا مرتبطًا بعصابات سينالوا اخترق أنظمة مكتب التحقيقات الفيدرالي في عام 2018، وحصل على سجلات هاتف أحد العملاء وكاميرات المراقبة في مدينة مكسيكو. مما مكن العصابات من تتبع العميل وتحديد هوية المخبرين، مما أدى إلى الترهيب والاغتيالات. يكشف هذا الحادث عن نقاط ضعف في أمن عمليات مكتب التحقيقات الفيدرالي ويثير مخاوف بشأن سلامة المخبرين. يدعو التقرير إلى تحسين الإجراءات الوقائية والتدريب لمواجهة مثل هذه التهديدات.
Event Timeline
عصابة المخدرات المكسيكية تتعاون مع هاكر لاستهداف مسؤولين في مكتب التحقيقات الفيدرالي وقتل المخبرين
وفقًا لتقرير تدقيق حكومي حديث، استعانت عصابة سينا لوا المخدرة بمساعدة هاكر لتعقب مسؤول في مكتب التحقيقات الفيدرالي كان مشاركًا في التحقيقات ضدهم. هذا التعاون له تبعات عميقة، حيث يُقال إنه مكن العصابة من تحديد مواقع وقتل مخبرين وشهود محتملين مرتبطين بقضية إل تشابو البارزة. وأبرزت وزارة العدل أن الهاكر قام بتعديل قدرات المراقبة لكاميرات المدينة في مكسيكو سيتي بشكل خاص. وبذلك، استطاعت العصابة مراقبة أنشطة وتحركات مكتب التحقيقات الفيدرالي، مما شكل خطرًا كبيرًا ليس فقط على أجهزة إنفاذ القانون بل وأيضًا على أعضاء الجمهور الذين كانوا مخبرين محتملين.
وذكر التقرير أن اغتيال هؤلاء المخبرين كان جزءًا من استراتيجية أوسع للعصابة للقضاء على التهديدات لعملياتها. وأفاد أفراد رئيسيون منبثقون عن التحقيق أن العصابة أصبحت أكثر تطورًا في تكتيكاتها، مستعينة بالتقنية لكسب ميزة على وكالات إنفاذ القانون. وتسلط هذه الحالة الضوء على العواقب الخطيرة لقدرات المراقبة التي يمكن أن تستغلها المنظمات الإجرامية وتثير مخاوف بشأن سلامة المسؤولين الفيدراليين ومصادرهم. ونتيجة للتدقيقات والتحقيقات المستمرة، هناك ضغط متزايد على إنفاذ القانون للتكيف وتعزيز أمن العمليات والتدابير الوقائية لمواجهة هذه التهديدات التقنية.
شريك سابق لإل تشابو يهرب من السجون الأمريكية إلى المكسيكية
ارتبط أحد الأفراد البارزين لشبكة خواكين 'إل تشابو' غوزمان، أحد مؤسسي كارتل سينالوا، بقضية مثيرة ظهرت عقب انتقاله من سجون الولايات المتحدة إلى مرافق في المكسيك. رغم علاقاته التاريخية مع واحدة من أخطر منظمات تهريب المخدرات، تكشف التفاصيل عن علاقة معقدة بين إنفاذ القانون والجريمة المنظمة. تحركات هذا الفرد تسلط الضوء على مشاكل كبيرة تخص أمن وفعالية بروتوكولات السجون في كلا البلدين. رغم السمعة السيئة للكارتل، تبرز هذه القضية الخطوط الضبابية للعمل الجنائي والتحديات المستمرة التي تواجه السلطات في إدارة السجناء ذوي الروابط العميقة بالجريمة المنظمة. لاحظ الخبراء أن هذه التنقلات غالباً ما تثير مخاوف من استمرار الأنشطة الإجرامية حتى أثناء الحبس. مع استمرار ازدهار كارتل سينالوا، تثير تداعيات وضع هذا الشخص تساؤلات حول الصراع المستمر ضد تهريب المخدرات وفعالية الإجراءات الحالية.
عصابة سينالوا تخترق مكتب التحقيقات الفيدرالي لتعقب واغتيال المخبرين في المكسيك
كشفت وزارة العدل الأمريكية في 27 يونيو 2025 أن هاكر مرتبط بعصابة سينالوا نجح في اختراق أنظمة مكتب التحقيقات الفيدرالي لتعقب وقتل المخبرين في المكسيك عام 2018. وفقًا للتقرير، تمكن الهاكر من الوصول إلى سجلات مكالمات عميل مكتب التحقيقات الفيدرالي الموجود في السفارة الأمريكية في مكسيكو سيتي، مما حدّد العميل كشخصية رئيسية في عمليات الوكالة. سمح هذا الاختراق للهاكر بمراقبة مكالمات العميل وبيانات الموقع الجغرافي، ما كان حاسمًا لتحديد أماكن المخبرين. باستخدام شبكة الكاميرات المراقبة الواسعة في جميع أنحاء مكسيكو سيتي، تمكن الهاكر من متابعة العميل وتحديد الأشخاص الذين التقى بهم. ثم استخدمت العصابة هذه المعلومات لتخويف المخبرين، ووفقًا للتقرير، نفذت عمليات قتل بحق بعض الذين تعاونوا مع سلطات إنفاذ القانون. لم يكشف المستند عن هويات الهاكر أو العميل أو الضحايا، لكنه أبرز أوجه القصور الخطيرة في أمان استخدام مكتب التحقيقات الفيدرالي للتكنولوجيا في العمليات. يثير هذا الحادث مخاوف جدية بشأن ضعف أنظمة المراقبة الفيدرالية وسلامة المخبرين. عقب هذا الكشف، دعا التقرير إلى إعادة تقييم تدابير الحماية الخاصة بمكتب التحقيقات الفيدرالي المتعلقة بالتحقيقات الحساسة لمنع حدوث مثل هذه الاختراقات في المستقبل. كما أكد على ضرورة تعزيز تدريب موظفي المكتب لتعزيز مقاومة الاختراقات التكنولوجية.
عصابة سينالوا تستخدم كاميرات المراقبة لتعقب واغتيال المخبرين لدى مكتب التحقيقات الفيدرالي، وزارة العدل الأمريكية تكشف
أعلنت وزارة العدل الأمريكية في 28 يونيو 2025 أن هاكر مرتبط بعصابة سينالوا نجح في اختراق هاتف محمول لوكيل مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) والوصول إلى نظام كاميرات المراقبة في مدينة مكسيكو. وقع الحادث في 2018، حيث تعقب الهاكر تحركات الوكيل بما في ذلك تحديد الأشخاص الذين تواصل معهم، مما أدى إلى تهديدات خطيرة للمخبرين. ويُقال إن الهاكر كان موظفًا لدى عصابة سينالوا، التي كان يقودها خوكين "إل تشابو" جوزمان، والذي تم تسليمه إلى الولايات المتحدة في 2017.
وفقًا لتقرير وزارة العدل، استخدم الهاكر بيانات الموقع والسجلات الهاتفية من جهاز الوكيل لجمع معلومات حاسمة لعمليات العصابة. تأتي النتائج من تدقيق أجرته المفتشية العامة لوزارة العدل لتقييم فعالية عمليات المراقبة التي قام بها الـFBI. يشير التقرير إلى أن هذه الوضعية سمحت للعصابة بتهديد، وفي بعض الحالات، احتمال قتل الشهود أو المخبرين المحتملين الذين يعملون مع الـFBI.
علاوة على ذلك، يبرز التدقيق القلق بشأن نقاط الضعف التي تواجه عمليات الـFBI في مواجهة الكيانات الإجرامية المستهدفة. ومع ذلك، لا يكشف التدقيق عن هوية الهاكر أو وكيل الـFBI أو الضحايا المتورطين في هذه التهديدات والهجمات. نتيجة لهذه الاكتشافات، تزايد التركيز والتدقيق بشأن كيفية حماية الـFBI لتحقيقاته من الاختراقات التكنولوجية، مع تسليط الضوء على الثغرات في سلامة وأمان العملاء والمخبرين في المعركة المستمرة ضد جرائم المخدرات.