بريان كوهبرجر يُحكم عليه بالسجن مدى الحياة دون إفراج مشروط بتهمة جرائم القتل في حرم جامعة أيداهو لعام 2022

أصدرت شرطة موسكو أكثر من 300 وثيقة جديدة يوم الأربعاء، تصف بالتفصيل جرائم قتل أربعة طلاب بجامعة أيداهو في عام 2022 والتحقيق الذي أدى إلى اعتقال برايان كوهبرغر وإدانته. كوهبرغر، البالغ من العمر 30 عامًا والطالب السابق في الدكتوراه بجامعة ولاية واشنطن، أقر بالذنب وحُكم عليه بالسجن مدى الحياة في نفس اليوم. أقر بقتله بطريقة طعن فتاكة لطالبات السنة النهائية كايلي غونكالفس وماdison موغن، والطالبة في السنة الثالثة زانا كيرنودل، والطالب المستجد إيثان تشابين في مسكن خارج الحرم الجامعي خلال الساعات الأولى من 13 نوفمبر 2022. الاتفاق على الإقرار بالذنب حال دون الحكم بالإعدام أو محاكمة طويلة، مما سمح للمحققين بالكشف عن معلومات كانت محجوبة سابقًا بأمر قضائي. تصف الوثائق مشهداً إجرامياً عنيفاً ودامياً. أظهرت غرفة زانا كيرنودل علامات صراع عنيف، مع آثار دماء مبعثرة بكثرة ورشاشات دم على الجدران فوق جسدها. وُجدت ملقاة على بطنها مرتدية الملابس الداخلية وكنزة رمادية، تحمل أكثر من 50 طعنة وجروح دفاعية على يديها، بما في ذلك جرح عميق بين السبابة وإبهام اليد اليسرى. كما وُجدت الإصابات الشديدة على الضحايا الآخرين. تعرضت ماديسون موغن لتشويه في الوجه، بما في ذلك جرح تحت عينها اليمنى من زاوية العين إلى أنفها، وجروح في ساعدها ويديها. دُمّرت بنية وجه كايلي غونكالفس بشدة إلى درجة لا تُعرف معه. كما تشير الوثائق إلى شهادة بيثاني فونكي، إحدى الغرفتين الناجيتين، لكن تم اقتطاع تلك التفاصيل من المقتطف. تقدم المعلومات الجديدة صورة مفصلة عن وحشية الجرائم، والصراع الذي حدث، ونظرة عن جمع الأدلة الشامل من قبل الجهات الأمنية، عقب الطعنات القاتلة التي تعرض لها الطلاب الأربعة في 13 نوفمبر 2022 في موسكو، أيداهو.

الوثائق التي تم إصدارها حديثًا بشأن براين كوهاberger تقدم نظرة عن سلوكه المزعج قبل جرائم القتل التي وقعت في جامعة بأيداهو. أشارت الشرطة إلى أن كوهاberger "شوه" وجه الضحية كايلي غونسالفيس وفرّ من مسرح الجريمة بعد "صراع عنيف" مع زانا كيرنودل. ظهرت هذه التفاصيل من ملفات المحكمة والتحقيقات، موضحة تصرفات كوهاberger قبل وأثناء الحادثة. كما كشفت الوثائق عن العديد من الحقائق حول كوهاberger، بما في ذلك سلوكه وخلفيته، بينما تواصل السلطات تجميع الأدلة المتعلقة بهذه القضية.

تم الحكم على برايان كوهبرجر بالسجن مدى الحياة بدون إمكانية الإفراج المشروط لقتله طلاب جامعة أيداهو. خلال جلسة النطق بالحكم، أعربت عائلات الضحايا عن إدانتها، قائلين للقاتل من أيداهو "ستذهب إلى الجحيم". أفادت تقارير الشرطة أن كوهبرجر "شوه" وجه الضحية كايلي جونكالفيس والهروب من مسرح الجريمة بعد "صراع عنيف" مع زانا كيرنودل. وقد جذب هذا القضية اهتماماً كبيراً بسبب وحشية الجرائم وتعدد الضحايا. ويشكل الحكم إغلاقاً بالنسبة للعائلات المتضررة من المأساة في جامعة أيداهو.

وفقًا لتقارير الشرطة، قام بريان كوهبرغر، المشتبه به في جرائم قتل جامعة إيداهو، بتشويه وجه الضحية كايلي غونكالفيز وفرّ من مسرح الجريمة بعد

في 23 يوليو 2025، حكم على برايان كوهبرغر بالسجن مدى الحياة دون إمكانية الإفراج المشروط بسبب جرائم قتل طلاب إيداهو في عام 2022. شملت القضية عدة زملاء سكن في المسكن الذي وقعت فيه الجرائم. أفادت بيثاني فونكي، إحدى زميلات السكن الناجيات، بمحاولتها الاتصال بزملائها، بما في ذلك الضحية كايلي جونكالفيس، بعد سماع أصوات تشبه ألعاباً نارية صغيرة بعد الساعة الرابعة صباحاً بقليل في ليلة وقوع الجرائم. كما تواصلت فونكي مع زميل آخر، ديلان مورتنسن، الذي أفاد برؤية شخص يرتدي الملابس السوداء حول المنزل.

خلال الصباح، استمرت فونكي وزملاؤها في التواصل عبر المكالمات والرسائل قبل أن تتصل فونكي برقم الطوارئ 911 في الساعة 11:56 صباحاً لتبلغ عن شخص يدعى كورنودل فاقد للوعي في المسكن. كان عدد من الأصدقاء حاضرين خلال مكالمة الطوارئ. وثيقة صادرة أوضحت حادثة اتصل فيها أحد زملاء السكن الناجين بأصدقائه حول الظهر مشتبهاً بوجود مشكلة في المنزل؛ تم حذف أسمائهم وتفاصيل محددة.

بعد اعتقاله في 30 ديسمبر 2022، تم إجراء مقابلة مع كوهبرغر من قبل شرطة موسكو والشرطة الحكومية في إيداهو في مركز شرطة بنسلفانيا في سترودسبيرغ. خلال المقابلة، تحدث كوهبرغر في البداية بشكل ودي عن خلفيته في جامعة ولاية واشنطن ودوره كمساعد تدريس في برنامج الدكتوراه، لكن المقابلة توقفت عندما تحول الاستجواب إلى جرائم إيداهو. كما أعرب عن قلقه بشأن والديه وكلبه أثناء عملية الاعتقال.

وفقاً لوصف الشرطة، تسبب كوهبرغر بتشويه وجه الضحية كايلي جونكالفيس وفر من مكان الجريمة بعد صراع شديد مع زانا كورنودل. ركز التحقيق والإجراءات القانونية على الطبيعة الوحشية للجرائم وشرح تفاصيل التواصل والإجراءات الشرطية التي أدت إلى إدانته. تحدث الشرطيان بين وغيلبرتسون اللذان أجريا المقابلة الأولى مع كوهبرغر مع وسائل الإعلام بعد صدور الحكم.

في 23 يوليو 2025، حُكم على برايان كوهابرجر بأربع أحكام بالسجن مدى الحياة بالإضافة إلى 10 سنوات بدون إمكانية الإفراج المشروط لقتله أربعة طلاب جامعيين في أيداهو: كايلي غونسالفيس، ماديسون موجين، إيثان تشابين، وزانا كيرنودل. وقعت جرائم القتل في ساعات الصباح الباكر من 13 نوفمبر 2022 في مسكن على طريق كينغ في أيداهو. وُجد الضحايا في حالة مروعة مع دماء كثيرة تغطي مسرح الجريمة، مما يشير إلى صراع عنيف. تعرضت زانا كيرنودل لأكثر من 50 طعنة، معظمها دفاعية، بما في ذلك إصابات قاتلة في الرئتين والقلب. وكانت إصابة إيثان تشابين القاتلة جرح طعنة تحت الترقوة اليسرى قطع الأوردة والشرايين الرئيسية. وُجدت كايلي غونسالفيس وماديسون موجين معًا في الطابق الثالث، حيث كان هيكل وجه كايلي تالفًا بشدة وبركة دماء كبيرة بالقرب من وسطها. تكشف وثائق الشرطة عن تفاصيل دقيقة للجريمة والتحقيقات المستمرة.

في الساعات التي سبقت اكتشاف الحادث، حاولت الزميلة الناجية بيثاني فونك الاتصال بالضحايا عدة مرات بدءًا من الساعة 4 صباحًا تقريبًا في يوم الجرائم. وأبلغت عن سماع أصوات تشبه الألعاب النارية ورؤية شخص يرتدي الأسود بالقرب من المنزل. ثم اتصلت فونك بالطوارئ الساعة 11:56 صباحًا وأبلغت عن غياب وعي زانا كيرنودل. قام الضابطان بريت باين والمقدم دارين جيلبرتسون بمقابلة كوهابرجر في 30 ديسمبر 2022 في بنسلفانيا، حيث تبادلا أحاديث قصيرة قبل أن تستجوبه الشرطة عن الجرائم.

بعد صدور حكم السجن على كوهابرجر، أصدرت شرطة موسكو حوالي 300 صفحة من وثائق التحقيق تقدم تفاصيل مكثفة عن مسارح الجريمة ورد الفعل الشرطي. ووصفت الأحداث بأنها مزعجة للغاية، مسلطة الضوء على وحشية الجرائم وفقدان الدم الهائل الذي تعرض له الضحايا. كما أدلى أقارب وأصدقاء الضحايا ببيانات مؤثرة تدين كوهابرجر.

أصدرت شرطة موسكو حوالي 300 صفحة من الوثائق المتعلقة بجرائم قتل أربعة طلاب من جامعة أيداهو—كايلي جونكالفيس، ماديسون موغن، إيثان شابين، وزانا كيرنودل— مساء الأربعاء. جاء الإصدار تزامنًا مع الحكم على برايان كوهبرغر بالسجن المؤبد بدون إمكانية الإفراج المشروط بالإضافة إلى 10 سنوات في نفس اليوم. تصف التقارير مسرح الجريمة في منزل على طريق كينغ في 13 نوفمبر 2022، حيث عُثر على الضحايا بعد قتلهم بوحشية. اكتشف الضباط باب المطبخ مفتوحًا جزئيًا مع وجود دماء على الجدران والأرضيات والأغراض، وبرك دماء بجانب جثث الضحايا. غطيت بعض الضحايا بالدماء إلى حد يصعب تمييز إصاباتهم، وأدت إصابات في الوجه إلى صعوبة التعرف عليهم. تعرضت زانا كيرنودل لأكثر من 50 طعنة، معظمها دفاعية، مع إصابات قاتلة في الرئتين والقلب، كما كان لديها جروح دفاعية في اليدين تشير إلى صراع عنيف. توفي إيثان شابين بسبب طعنة تحت عظمة الترقوة اليسرى قطعت الأوردة والشرايين الرئيسية. وُجد كل من كايلي جونكالفيس وماديسون موغن معًا على سرير مغطى بالدماء، وكانت ماديسون تعاني من جروح في الساعد واليدين وجرح كبير في الوجه. كان جسد الضحايا شاحبًا ومتصلبًا وأظهر علامات فقدان دم كبير. توفر هذه التفاصيل الجديدة نظرة أعمق على بربرية الجريمة التي وقعت منذ ما يقرب من ثلاث سنوات.

حُكم على برايان كوهبرجر بالسجن مدى الحياة بدون إمكانية الإفراج المشروط لقتله طلاب أيداهو. لم تُذكر في المقتطفات التفاصيل الدقيقة أو تاريخ الحكم. أبدت أليفيا، أخت كيلي غونكالفيز، بيانًا مؤثرًا أثناء النطق بالحكم، مدانةً كوهبرجر بشدة. حظيّت القضية باهتمام إعلامي واسع وتم تغطيتها في نشرة أخبار الجريمة الحقيقية لفوكس نيوز، مما يبرز خطورة الجريمة والعقوبة المفروضة.

حُكم على بريان كوهبرجر بالسجن مدى الحياة دون إمكانية الإفراج المشروط بسبب جرائم قتل طلاب جامعة في أيداهو. اختتمت جلسة النطق بالحكم بحصول كوهبرجر على أربع أحكام بالسجن المؤبد، واحدة لكل ضحية. تضمنت القضية أدلة مفصلة تشمل إشارات الهاتف المحمول، سيارة هيونداي إلنترا، وتقنيات الطب الشرعي مثل أخذ عينات الحمض النووي باستخدام قطعة قطن، التي ربطت بين كوهبرجر والجريمة. تم الكشف عن نصب تذكاري جديد لتكريم الضحية إيثان تشابين مع انتهاء النطق بالحكم. صدمت جرائم القتل المجتمع المحلي وأدت إلى تحقيقات خبراء إنفاذ القانون التي أسفرت عن إدانة كوهبرجر وحكمه.

في 24 يوليو 2025، حُكم على بريان كوهبرجر بالسجن المؤبد دون إمكانية الإفراج المشروط لقتله أربعة طلاب في أيداهو: إيثان تشابين، كيلي جونكالفيس، زانا كيرنودل، وماديسون موجن. عقدت جلسة النطق بالحكم في أيداهو حيث صدر حكم بالسجن مدى الحياة أربع مرات متتالية، واحدة لكل جريمة قتل من الدرجة الأولى. بالإضافة إلى ذلك، تلقى حكما بالسجن لمدة 10 سنوات على تهمة اقتحام.

خلال الجلسة، أكد القاضي هيپلر على الخسارة العميقة التي تكبدتها عائلات الضحايا والمجتمع، واصفًا إياها بأنها فجوة في أرواحهم. وذكر هيپلر أن فهم الدافع سيمنح كوهبرجر المزيد من السيطرة والقوة، مشيرًا إلى صمته المستمر منذ اعتقاله في ديسمبر 2022. ولم يدلِ كوهبرجر بأي تصريحات خلال الجلسة.

أدلى زميل السكن الناجي بشهادة ممزقة، وقرأ شقيق كيلي جونكالفيس بيانًا بتأثير الضحية خارج المحكمة، منتقدًا اتفاقية الإقرار بالذنب الخاصة بكوهبرجر التي يعارضها البعض. ناشد المدعي العام تومسون المحكمة عاطفيًا بفرض الأحكام المذكورة، معترفًا بالرعب الذي لا يمكن إصلاحه الذي تسبب فيه. وحذر القاضي هيپلر كوهبرجر من انتهاكات محتملة لاتفاق الإقرار بالذنب إذا قام بالاستئناف.

يشكل النطق بالحكم ختامًا للقضية بعد اعتقال كوهبرجر في ديسمبر 2022 فيما يتعلق بالقتل الذي هز مجتمع أيداهو. عبرت عائلات الضحايا عن حزنهم وأدانت كوهبرجر، وقالوا له "ستذهب إلى الجحيم".

تم الحكم على برايان كوهبرغر بالسجن لقتله أربعة طلاب في ولاية أيداهو. أدت الجريمة إلى وفاة أربعة أشخاص، وتم تحميل كوهبرغر المسؤولية. يشكل هذا الحكم خاتمة للإجراءات القانونية المتعلقة بالقضية. رغم عدم تحديد تاريخ أو مكان الحكم في المحتوى المُستخرج، إلا أنه من الواضح أن المدينة في أيداهو المتأثرة بالقتل ما زالت تطرح أسئلة بلا إجابات بعد الحادث. يسلط المقال الضوء على تأثير القضية على المجتمع ويشير إلى استمرار البحث عن إجابات تتعلق بالقضية.

برايان كوهبرجر، طالب دكتوراه سابق في دراسة علم الجريمة يبلغ من العمر 30 عامًا، اعترف بذنبه في طعن وقتل أربعة طلاب من جامعة أيداهو — إيثان شابين، زانا كيرنودل، كايلي جونكالفيس، وماديسون موغن — في هجوم ليلي على منزلهم خارج الحرم الجامعي عام 2022. بعد أن ظل ينكر التهم لمدة 30 شهرًا وخضع لحملة مطاردة وطنية ونزاعات قانونية شملت محاولات إسقاط التهم وإلغاء عقوبة الإعدام، أبرم كوهبرجر صفقة إقرار بالذنب تسمح له بتجنب عقوبة الإعدام والمحاكمة الكاملة بتهمة القتل.

أثناء جلسة الإقرار أمام القاضي الإقليمي ستيفن هيبلر، استمعت عائلات الضحايا إلى تأكيد كوهبرجر لمسؤوليته. قدم المدعي العام بيل تومبسون الأدلة التي كان من المقرر عرضها في المحاكمة، بما في ذلك سجلات الهاتف التي وضعت كوهبرجر قرب منزل الضحايا وتفاصيل تحركاته داخل المنزل ليلة الجرائم. وأقر تومبسون بوجود أسئلة لم تُجب بعد، مثل الدافع وراء الجريمة، وأسباب استهداف هؤلاء الطلاب، ولماذا نجا اثنان من زملائهم في السكن. كما أشار إلى الدراسة الأكاديمية المفصلة لكوهبرجر حول معالجة مسرح الجريمة، مما يبرز معرفته ومهاراته في القضايا الجنائية.

قال تومبسون: "لن نمثل أنه كان ينوي ارتكاب كل جرائم القتل التي ارتكبها تلك الليلة، لكننا نعلم أن هذا هو ما حدث، وأنه قتل عمدًا وبإرادة وبتخطيط وبنية مُسبقة وبدافع من الكراهية ماديسون موغن، وكايلي جونكالفيس، وإيثان شابين، وزانا كيرنودل."

بعد إقرار الذنب، حُكم على كوهبرجر بالسجن المؤبد مع عدم إمكانية الإفراج المشروط. أنهى هذا القضية فصلًا مضطربًا تميز بالتعقيدات القانونية والاهتمام العام الواسع، لكنه ترك بعض الأسئلة حول الدافع بدون إجابة.

برايان كوهبرغر اعترف بجريمة القتل الوحشية لأربعة طلاب في جامعة أيداهو - كايلي غونكالفيس، ماديسون موجين، زانا كورنودل، وإيثان شابين - الذين عُثر على جثثهم في منزل خارج الحرم الجامعي في شارع كينغ بمدينة موسكو، أيداهو، في 13 نوفمبر 2022. صدمت هذه الجرائم البلدة الجامعية المتماسكة وأطلقت حملة ملاحقة مكثفة استمرت أكثر من ستة أسابيع. خلال هذا الوقت، عانى السكان من الخوف وعدم اليقين، وغالبًا ما أغلقوا أبوابهم ليلاً وسط التكهنات التي انتشرت بسبب نقص المعلومات المؤكدة. كوهبرغر، طالب دكتوراه في علم الجريمة بجامعة واشنطن الحكومية، تم اعتقاله قبل ليلة رأس السنة 2022 في منزل والديه في ألبرايتسفيل، بنسلفانيا، بعد أن قطع أكثر من 2000 ميل لزيارة العائلة خلال العطلات. رغم عدم وجود صلة ظاهرة بالضحايا سوى قرب مدارسهم، قدم الادعاء أدلة DNA تربط كوهبرغر بمسرح الجريمة، خاصة DNA الخاص به على زر غمد سكين KABAR الذي عُثر عليه بالقرب من جثة موجين؛ السلاح المستخدم في القتل لم يتم العثور عليه. ظل كوهبرغر رهن الاحتجاز لما يقرب من 1000 يوم، مبديًا في البداية براءته، لكن اعترافه المفاجئ بالذنب قبل أسابيع من المحاكمة صدم المجتمع ووسائل الإعلام. رغم أن هذا الاعتراف يؤكد مسؤوليته نهائيًا، لا تزال العديد من التفاصيل، بما في ذلك دوافعه للقتل، غير معروفة. القضية لا تزال تثير اهتمام الجمهور، مسلطة الضوء على الأسئلة التي لم تُجب والتأثير الكبير على مجتمع جامعة أيداهو وما وراءه.

في صباح اليوم التالي لجريمة الطعن التي أودت بحياة أربعة طلاب من جامعة أيداهو في منزلهم المستأجر المشترك، وصف الأصدقاء الذين عثروا على الضحايا دهشتهم وعدم تصديقهم عند اكتشاف الجثث. وقعت الجرائم في 13 نوفمبر 2022، حيث شوهد الضحايا - زملاء السكن غونكالفيز، موغن، كيرنودل، وتشابين - معًا في أماكن مختلفة الليلة السابقة، بما في ذلك حانة رياضية وحفلة أخوية. وبحلول الساعة 2 صباحًا في 13 نوفمبر، تم الإبلاغ عن عودتهم جميعًا إلى المنزل المستأجر المكون من ثلاثة طوابق حيث وقعت الجرائم لاحقًا. تم اعتقال برايان كوهبرجر كمشتبه به بعد أن لم تطابق الأدلة الوراثية المأخوذة من مسرح الجريمة أي سجل في قاعدة بيانات مكتب التحقيقات الفيدرالي في البداية، لكن تم ربطها في النهاية بكوهبرجر عبر مواقع أنساب عامة ومزيد من التحقيق في منزل والديه في مقاطعة مونرو. قدم فريق الدفاع الخاص بكوهبرجر طلبًا لإلغاء عقوبة الإعدام، مستندين إلى تشخيصه باضطراب طيف التوحد (ASD). جادلوا بأن اضطرابه، الذي يتميز بالتفكير الصارم، وصعوبة التخطيط، والوعي المحدود بسلوكه ومشاعره، يجعل تنفيذ حكم الإعدام ينتهك التعديل الثامن الذي يحظر العقوبات القاسية وغير المعتادة. أكد دفاعه أن كوهبرجر لا يمكنه الت conform الى المعايير الاجتماعية المتوقعة، مما يشكل خطرًا كبيرًا من الإعدام الظالم القائم على الإعاقة بدلاً من الذنب. في جلسة الاستماع التي جرت في مايو 2023 ظل صامتًا، وقد أدخل القاضي نداء البراءة نيابة عنه. على الرغم من أن محاكمته كانت مقررة في البداية في 2 أكتوبر 2023، فقد تنازل كوهبرجر عن حقه في محاكمة سريعة في أغسطس 2023. تحظر أمر كتم المعلومات على العديد من المعنيين من مناقشة التفاصيل علنًا، ولم يتم الكشف عن الدافع حتى الآن. لهذه القضية تداعيات عميقة تتعلق بأساليب التحقيق الجنائي، والحجج القانونية المتعلقة بالإعاقة في قضايا عقوبة الإعدام، والصدمات المجتمعية في أيداهو.

لقد اعترف برايان كوهبرغر رسمياً بذنبه في ارتكاب جريمة الطعن الوحشية التي أدت إلى وفاة أربعة طلاب في أيداهو. وقد أقر كوهبرغر بمشاركته في هذه جرائم القتل التي صدمت المجتمع وجذبت اهتمام وسائل الإعلام على نطاق واسع. ضحايا الجريمة، وهم جميعهم طلاب من أيداهو، قُتلوا طعناً في حادث مأساوي أثر بعمق على السكان المحليين. بعد اتفاقية الإقرار بالذنب، أوضح محامو الدفاع الجنائي أن هذه الاتفاقية تمنع كوهبرغر من تقديم استئناف ضد حكم إدانته. وتعمل هذه الاتفاقية على إنهاء الإجراءات القانونية المطولة وتهدف إلى تحقيق العدالة الفورية لأسر الضحايا. تبرز هذه القضية العواقب الخطيرة للجرائم العنيفة وتؤكد على أهمية النظام القضائي في تحقيق الإغلاق. اعتراف كوهبرغر يجلب حلاً نهائياً للقضية ويجنب المحكمة وأسر الضحايا من التقاضي الممتد. هذا التطور بالغ الأهمية بالنسبة للمجتمع الذي لا يزال يتعامل مع تأثيرات الجرائم ويشكل لحظة مهمة في إجراءات العدالة الجنائية للولاية.

في تطور مهم في القضية ضد برايان كوهبرغر، وافق على إقرار الذنب في جميع التهم المتعلقة بقتل أربعة طلاب من جامعة إيداهو عام 2022: كايلي جونكالفيس، ماديسون موغن، زانا كيرنودل، وصديق كيرنودل إيثان شابين. هذا الاتفاق على الإقرار بالذنب أنقذ كوهبرغر من عقوبة الإعدام المحتملة. متهم بأربع تهم قتل من الدرجة الأولى وتهمة واحدة بالسطو، من المقرر أن يحصل على أربع أحكام بالسجن المؤبد المتتالي بتهم القتل وعقوبة قصوى تصل إلى 10 سنوات للسطو. بموجب شروط الاتفاق، سيتنازل كوهبرغر عن كل حقوقه في الاستئناف.

وقعت جرائم القتل في 13 نوفمبر 2022 في موقع سكن خارجي في موسكو بولاية إيداهو، وأثارت صدمة في المجتمع وأدت إلى ضجة إعلامية وطنية. أبلغ اثنان من زملاء السكن الناجين عن رؤية شخصية مقنعة، مما ساهم في حملة مطاردة كوهبرغر التي استمرت حوالي سبعة أسابيع.

من المتوقع أن تعقد جلسة تغيير الإقرار يوم الأربعاء، مع توقع المدعين بالحكم في أواخر يوليو. يأتي هذا الحل نتيجة لمناقشات بين فريق دفاع كوهبرغر والمدعين العامين في الولاية، الذين سعوا لإيجاد نتيجة عادلة لأسر الضحايا. مع اختيار هيئة المحلفين والمحاكمة التي كانت مقررة في الأصل في أغسطس، يعد هذا الاتفاق بتغيير كبير في مجريات الإجراءات القضائية، مع التركيز على إيجاد حل لأسر الضحايا المكلومة وضمان تحقيق العدالة دون الإجراءات القضائية المطولة.

يعارض سكان بنسلفانيا مذكرات استدعاء تُلزمهم بالحضور في محاكمة بريان كوهبرجر، المشتبه به في قتل أربعة طلاب من جامعة أيداهو. تدور هذه المعركة القانونية بينما تحاول فريق دفاع كوهبرجر جمع الأدلة التي يعتقدون أنها حاسمة للقضية. تم اعتقال كوهبرجر في ديسمبر 2022 ويواجه تهمًا خطيرة تتعلق بالجرائم البشعة التي حدثت في 13 نوفمبر 2022 في موسكو، أيداهو. يجادل محاموه أن العروض التي يرغبون في تقديمها قد تتطلب شهادات شهود من أفراد تم استدعاؤهم من ولايتهم بنسلفانيا. في الوقت نفسه، يستعد ممثلو كوهبرجر القانونيون لمحاكمة معقدة سيجادلون فيها بالأدلة المتاحة، بما في ذلك الاعتراضات على ادعاءات النيابة. توقيت وأهمية هذه المذكرات تزيد من التدقيق في المداولات الجارية في هذه القضية ذات الملف الإعلامي العالي، والتي جذبت اهتماماً كبيراً بسبب طبيعتها والأحداث المحيطة بالقتل الوحشي.

في تمهيد لمحاكمة بريان كوهبرجر بتهمة القتل العمد في قضية مذبحة كلية في أيداهو، أعلن القاضي ستيفن هيبلر عن قرارات هامة تؤثر على استراتيجية الدفاع. وبشكل محدد، قضى القاضي بعدم السماح لفريق دفاع كوهبرجر بتقديم نظرية مفادها أن شخصًا آخر مسؤول عن قتل كايلي غونسالفيس، ماديسون موجين، زانا كيرنودل، وإيثان شابين، التي وقعت في 13 نوفمبر 2022. وتم تحديد موعد بدء المحاكمة في 18 أغسطس، مع بدء اختيار هيئة المحلفين في 4 أغسطس، بعد تأجيل أولي.

أكد القاضي هيبلر أن النظرية المقترحة من الدفاع مبنية على أدلة "ضعيفة جدًا" وادعاء يفتقر إلى المصداقية، قائلاً: "لا شيء يربط هؤلاء الأفراد بجرائم القتل أو يعطي مبررًا منطقيًا للاعتقاد أنهم ارتكبوا الجريمة." اقترح الدفاع أربعة مشتبه فيهم بديلين لكنه اعترف بنقص الأدلة الكافية لمتابعة هذا الاتجاه في بداية المحاكمة.

علاوة على ذلك، حذر القاضي من أن السماح بهذا النوع من التخمين قد يضلل هيئة المحلفين ويُهدر وقتهم، مؤكداً الحاجة إلى حجة مركزة قائمة على ادعاءات موثوقة. ومع ذلك، سيسمح لمحامي كوهبرجر باستجواب شهود الادعاء بشأن شمولية التحقيق في كل الأدلة الممكنة، والتي قد تلعب دورًا حيويًا في استراتيجيتهم العامة. تؤكد هذه القرارات التحديات التي يواجهها دفاع كوهبرجر أثناء تحضيرهم للمحاكمة، خاصةً بالنظر إلى التداعيات الخطيرة المحتملة للحكم بالإعدام.

في حكم هام قبل بدء محاكمة بريان كوغبيرغ للقتل العمد، رفض القاضي ستيفن هيبلر طلب الدفاع بتقديم نظريات حول أربعة مرتكبين بديلين في القضية التي تتعلق بجرائم القتل التي وقعت في 13 نوفمبر 2022 لكايلي غونكالفيز، ماديسون موغن، زانا كيرنولد، وإيثان تشابين في منزل خارج الحرم الجامعي في ولاية أيداهو. من المقرر أن تبدأ المحاكمة في 18 أغسطس 2025، عقب اختيار هيئة المحلفين الذي يبدأ في 4 أغسطس. جادل القاضي هيبلر بأن الروابط التي اقترحها الدفاع كانت غير كافية، واصفًا الأدلة المقدمة بأنها "رقيقة كالورق" ومعتمدة في الأساس على التكهنات. وأكد أنه لا يوجد رابط جوهري بين المشتبه فيهم البدلاء والجرائم، مشيرًا إلى أن السماح بمثل هذا الدفاع قد يؤدي إلى تضليل هيئة المحلفين وإضاعة وقتهم. وبينما أقر القاضي بطلب الدفاع بالسماح لهم باستجواب المحققين حول ما إذا كانت جميع الأدلة المحتملة قد تم تتبعها بشكل كافٍ، رفض بحزم فكرة وجود مشتبه فيه بديل دون دليل قوي. علاوة على ذلك، كان الدفاع قد أشار سابقًا إلى أنه يعتزم الاستشهاد بعينات DNA ذكرية غير معروفة عُثر عليها بالقرب من مسرح الجريمة كجزء من حجته لوجود مرتكبين بديلين محتملين. ومع ذلك، أشار القاضي هيبلر إلى أن الأشخاص المقترحين تعاونوا مع التحقيق، مقدمين DNA وبصماتهم. هذا الحكم يقيد استراتيجية الدفاع بشكل كبير قبل أسابيع قليلة من المحاكمة، ويجب على محامي كوغبيرغ، الذين يؤكدون براءته، تعديل نهجهم الآن.

في تطور هام بشأن محاكمة مقتل برايان كوهبرجر، أصدرت القاضية في ولاية أيداهو التي تشرف على القضية عدة قرارات تؤثر على جدول المحاكمة وقبول الأدلة. ترتبط المحاكمة بطعنات مميتة أثارت جدلاً واسعاً طال أربعة طلاب من جامعة أيداهو، ومن المقرر الآن أن تبدأ في 2 أكتوبر 2023. كانت دفاعات كوهبرجر طلبت تأجيل المحاكمة لمنح الفريق المزيد من الوقت لتحليل الأدلة والاستعداد، لكن القاضية رفضت الطلب مؤكدة على أهمية المضي قدماً في المحاكمة بشكل عاجل. بالإضافة إلى ذلك، حكمت المحكمة بشأن قبول أدلة تشير إلى مشتبه به بديل، وهو ما قد يلعب دوراً محورياً في استراتيجية دفاع كوهبرجر. هذا القرار قد يكون له تداعيات كبيرة على مسار المحاكمة. رفض القاضية لتأجيل المحاكمة يعكس طبيعة القضية الملحة التي جذبَت اهتماماً وطنياً واسعاً، مع ترقب كبير لسير المحاكمة. يواجه كوهبرجر تهم متعددة بالقتل من الدرجة الأولى والاقتحام، ولا يزال فريقه القانوني يستعد للمحاكمة المقبلة التي من المتوقع أن تتناول تفاصيل معقدة للقضية والأدلة المقدمة ضده.

في محاكمة القتل المستمرة لبريان كوهبرغر، أشار القاضي المسؤول إلى إمكانية توجيه تهم ازدراء المحكمة للأشخاص المسؤولين عن تسريب المعلومات المتعلقة بالقضية. يُتهم كوهبرغر بالطعن الوحشي لأربعة طلاب من جامعة إيداهو في نوفمبر 2022، وقد جذب القضية اهتمامًا إعلاميًا كبيرًا. أشار محامٍ مقيم في إيداهو إلى أن الضجة الإعلامية الشديدة المحيطة بالمحاكمة تؤدي إلى تبعات قانونية لأولئك الذين يكشفون تفاصيل سرية بشكل مبكر. تأتي هذه التطورات إلى جانب عدة تحديثات أخرى حديثة في القضية، بما في ذلك تأكيدات من سائقة DoorDash التي تصر على أنها رأت كوهبرغر بالقرب من موقع الجرائم ليلة الحادث. تتواصل التوترات مع رفض القاضي لطلبات كوهبرغر بتأجيل المحاكمة بسبب هذه المخاوف الإعلامية. ومع اقتراب موعد المحاكمة، تشتد دراما قاعة المحكمة، مع استدعاء المزيد من الشهود للإدلاء بشهاداتهم، بما في ذلك حارس كوهبرغر السابق في السجن. العملية القضائية تخضع لتدقيق عام مع انتظار الجمهور والإعلام لمزيد من التطورات في هذه المعركة القانونية عالية المخاطر.