Key Metrics
84.89
Heat Index-
Impact LevelHigh
-
Scope LevelNational
-
Last Update2025-09-17
Key Impacts
Positive Impacts (13)
Negative Impacts (2)
Event Overview
قام الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي بخفض سعر الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس، وهو أول خفض منذ ديسمبر 2024، وسط حالة من عدم اليقين الاقتصادي وضغوط سياسية. تعكس هذه الخطوة نهجًا حذرًا في السياسة النقدية، حيث توازن بين الحاجة إلى تحفيز الاقتصاد والقلق بشأن الاستقرار المالي.
Collect Records
المجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي يخفض سعر الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس
في 17 سبتمبر 2024 (بتوقيت الولايات الشرقية)، أعلن المجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي عن خفض سعر الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس، وهو أول تخفيض منذ ديسمبر 2024. كما واصل الاحتياطي تقليص ميزانيته العمومية. من المتوقع حدوث تخفيضين إضافيين هذا العام. أكد رئيس الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول، استقلالية المجلس رغم الضغوط المستمرة من الرئيس ترامب لخفض الفائدة. رشح ترامب ستيفن مور لموقع حاكم في المجلس. بالإضافة إلى ذلك، أكد باول أن المجلس ينفذ خطة تقليص للموظفين بنسبة 10%، مما سيعيد عدد الموظفين إلى مستويات قبل عقد من الزمن.
الاحتياطي الفيدرالي يخفض سعر الفائدة الرئيسي بمقدار 0.25 نقطة مئوية
خفض الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي سعر الفائدة الرئيسي بمقدار 0.25 نقطة مئوية، ليصل إلى نطاق يتراوح بين 4% و4.25%، ما يمثل الأدنى منذ أواخر 2022. وتعتبر هذه أول تخفيض لسعر الفائدة منذ ديسمبر، ومن المتوقع أن تتبعها تخفيضات إضافية في الأشهر القادمة. تم دعم القرار من قبل 11 من أصل 12 عضوًا مصوتًا، حيث دعا ستيفن ميران، العضو السابق في مجلس المستشارين الاقتصاديين لدى ترامب، إلى خفض أكبر بمقدار 0.5 نقطة مئوية. أشار رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول إلى أنه رغم بقاء معدل البطالة منخفضًا، هناك مخاوف متزايدة، ويعكس هذا الإجراء توافقًا على ضرورة دعم سوق العمل من خلال خفض أسعار الفائدة.
رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول يشير إلى خفض محتمل في أسعار الفائدة في جاكسون هول
أشار جيروم باول رئيس الاحتياطي الفيدرالي، خلال المؤتمر السنوي في جاكسون هول بولاية وايومنغ، إلى احتمال خفض أسعار الفائدة بسبب تصاعد المخاطر على الاقتصاد، لا سيما في سوق العمل. وأوضح أن قرار تخفيض الفائدة لا يستند إلى ضغوط سياسية من الرئيس دونالد ترامب الذي كان يدعو لخفضها وانتقد قيادة باول. ناقش نتائج مراجعة إطار السياسة النقدية الأخيرة التي تجري كل خمس سنوات، مشيراً إلى أن الإطار الجديد سيركز بشكل أوسع على مكافحة التضخم المرتفع والبطالة، بدلاً من التركيز فقط على الحد الأدنى الفعال للفائدة. أقر بأن استراتيجيات الأزمة الاقتصادية الكبرى أثرت على النهج الحالي، وأن البنك قلل من تقدير قوة بقاء التضخم بعد 2021. كما أشار إلى الرسوم الجمركية المرتفعة التي تزيد من أسعار بعض السلع، محذراً من توقعات اقتصادية أكثر كآبة. وتضمنت تصريحاته إمكانية خفض أسعار الفائدة في وقت قريب، ربما الشهر المقبل.
احتياطي الفيدرالي يخفض سعر الفائدة بمقدار ربع نقطة
أعلن الاحتياطي الفيدرالي في 4 سبتمبر عن خفض سعر الفائدة بمقدار ربع نقطة ليصبح المعدل الرئيسي بين 4.00 و4.25%. أشار رئيس الاحتياطي جيروم باول إلى تباطؤ سوق العمل. جاء هذا القرار وسط ضغوط من إدارة ترامب التي انتقدت باول لعدم خفض الأسعار في وقت أبكر وحاولت إقالة مسؤول في الاحتياطي من عهد بايدن. صوّتت لجنة تحديد الأسعار بأغلبية 11-1 لصالح خفض ربع النقطة، بينما فضل الحاكم المعين حديثًا ستيفن ميران خفض نصف نقطة. كما دعم اثنان آخران من المعينين من قبل الرئيس دونالد ترامب، ميشيل بومان وكريستوفر والر، خفض ربع النقطة.
البنك الفيدرالي يحافظ على أسعار الفائدة وسط حالة من عدم التيقن الاقتصادي
حافظ البنك الفيدرالي على سعر الفائدة المرجعي قصير الأجل بين 4.25% و4.5% بالرغم من الضغوط التي مارسها الرئيس دونالد ترامب لخفض الأسعار. أوضح الفيدرالي أن هناك عدم يقين حول التأثيرات الاقتصادية المحتملة لسياسات الإدارة، مثل زيادة التعريفات الجمركية وتشديد تنفيذ قوانين الهجرة. اعترض اثنان من بين 11 صانع قرار، كما حذر الفيدرالي من تباطؤ النمو الاقتصادي.
مسؤولون في الاحتياطي الفيدرالي يظهرون آراء متباينة حول مدى وتوقيت تخفيضات أسعار الفائدة في محضر اجتماع يونيو
تكشف محاضر اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح (FOMC) الذي عُقد في 17-18 يونيو، والذي نُشر يوم الأربعاء، عن توافق بين المسؤولين على الحفاظ على سعر الفائدة الفيدرالي ضمن نطاقه الحالي البالغ 4.25% إلى 4.5%، وهو مستوى استقر منذ ديسمبر 2024. ومع ذلك، يُبرز الوثيقة وجود انقسام متزايد بين صانعي السياسات بشأن خفض الأسعار المستقبلية. يعتقد معظم المسؤولين أن خفضًا ما في سعر الهدف سيكون مناسبًا خلال العام، مستشهدين بالضغوط التضخمية المؤقتة والمحدودة الناتجة عن التعريفات الجمركية وإمكانية ضعف النمو الاقتصادي والتوظيف. رغم هذا الاتفاق العام، تختلف الآراء بشكل كبير حول مدى وتوقيت التخفيضات. يرى بعض المسؤولين أن التخفيض التالي قد يأتي في اجتماع 29-30 يوليو إذا ظل التضخم تحت السيطرة، بينما يعتقد آخرون أنه لا ينبغي أن تحدث تخفيضات هذا العام. على سبيل المثال، أشار محافظا الاحتياطي الفيدرالي ميشيل بومان وكريستوفر والر علنًا إلى أنهم يرون مسارًا لتخفيض الأسعار قريبًا. علّق عدة أعضاء على أن السعر الحالي قد يكون قريبًا من المستوى الحيادي، مما يعني وجود تخفيضات قليلة مقبلة فقط، نظرًا لاعتبار التضخم لا يزال فوق الهدف البالغ 2% وسط اقتصاد قوي. تتوقع توقعات FOMC المحدّثة خفضين للسعر هذا العام يتبعهما ثلاثة أخرى خلال العامين المقبلين، رغم اختلاف وجهات النظر الفردية بشكل واسع كما يظهر في مخطط النقاط. شدد الرئيس جيروم باول على موقف الاحتياطي الفيدرالي الحذر، مؤكدًا مرارًا أن قرارات السياسة النقدية لن تخضع للضغط السياسي. وأبرز أهمية التحلي بالصبر بالنظر إلى اقتصاد قوي وحالة عدم اليقين حول التضخم، مشيرًا إلى أن الاحتياطي الفيدرالي في وضع جيد للحفاظ على استقرار الأسعار حتى تبرز بيانات أوضح. تشير المحاضر إلى اتفاق بين المشاركين على أنه بينما تراجع عدم اليقين، فإن التعديل الحذر والحكيم للسياسة النقدية يظل ضروريًا. كما أقر المسؤولون بالتحديات المحتملة، لا سيما إذا بقي التضخم مرتفعًا في حين ضعفت آفاق التوظيف، مما يبرز تعقيد مهمة الاحتياطي الفيدرالي في المستقبل.