Key Metrics
1.76
Heat Index-
Impact LevelMedium
-
Scope LevelNational
-
Last Update2025-07-31
Key Impacts
Event Overview
يكشف هذا الكشف عن استراتيجيات سياسية تتعلق باتهامات التدخل الأجنبي في العمليات الانتخابية. ويبرز كيف قد تستخدم الحملات أساليب لربط الخصوم بالتواطؤ الخارجي، مما يثير التساؤلات حول الحدود الأخلاقية في الحروب السياسية والتلاعب بالإدراك العام من خلال نشر المعلومات الاستراتيجية.
Collect Records
وثائق مكشوفة تكشف موافقة هيلاري كلينتون على خطة 2016 لربط ترامب بروسيا
في 28 يوليو 2025، كشفت وثائق مُصنفة سراً سابقاً أن هيلاري كلينتون قد وافقت في عام 2016 على خطة وضعتها مساعدة في حملتها لربط دونالد ترامب بالتواطؤ مع روسيا. تشير الملفات إلى أن الاستراتيجية كانت تهدف إلى "تشويه" سمعة ترامب خلال الانتخابات الرئاسية الأمريكية لعام 2016 من خلال ربطه بروسيا. تم إصدار هذه الوثائق كجزء من التحقيق المستمر في انتخابات 2016، والمعروف أيضًا بتحقيق "روسيا جيت"، الذي يفحص أصول وسلوك وكالات الاستخبارات الأمريكية في تلك الفترة.
تُظهر المواد أن كبار موظفي حملة كلينتون شاركوا في مناقشات حول هذه الخطة. أبلغ مسؤولو مجتمع الاستخبارات أن كلينتون تم اطلاعها على الاستراتيجية وأعطت موافقتها. تأتي هذه الإفادات من مجموعة ملفات تم رفع تصنيفها مؤخرًا ونُشرت علنًا بواسطة بعض أعضاء مجلس الشيوخ بمن فيهم تشاك جراسلي، الذي حذر من أن هذه الوثائق قد تكون دليلًا على "تغطية الدولة العميقة".
في تطورات ذات صلة، أشار مدير وكالة الاستخبارات المركزية ويليام بيرنز إلى أن هيلاري كلينتون قد تواجه ملاحقة جنائية اعتمادًا على نتائج التحقيق الجاري تحت إشراف المستشار الخاص جون دورهام، على الرغم من عدم إعلان أي اتهامات رسمية. دفعت المعلومات المنشورة إلى تجديد التدقيق في ممارسات الاستخبارات ودور الفاعلين السياسيين في الفترة التي سبقت انتخابات 2016. لم تُقدم الوثائق التي نُشرت حتى 28 يوليو 2025 المزيد من التفاصيل حول النتائج القانونية أو الإجراءات الجديدة.