Key Metrics
101.41
Heat Index-
Impact LevelHigh
-
Scope LevelNational
-
Last Update2025-07-25
Key Impacts
Positive Impacts (3)
Negative Impacts (2)
Event Overview
أعلنت شركة إنتل عن تخفيض 15% إلى 20% من عدد موظفيها، مما يؤثر على أكثر من 10,000 موظف، كجزء من استراتيجية التحول التي وضعها الرئيس التنفيذي تان. على الرغم من تحقيق عائدات تفوق التوقعات في الربع الثاني مدفوعةً بزيادة الطلب على أجهزة الكمبيوتر، إلا أن الشركة تقطع التكاليف، تلغي بعض خطط المصانع، وتقلل من الاستثمارات في مصانع الإلكترونيات. لن يتم دفع تعويضات للموظفين المتأثرين. تهدف هذه التحولات الاستراتيجية إلى تحسين الانضباط المالي وتوجيه إنتل نحو عصر الذكاء الاصطناعي.
Event Timeline
إنتل تعلن عن إيرادات قوية في الربع الثاني من 2025، وتخطط لتخفيض القوى العاملة بنسبة 15% وإلغاء خطط المصانع
أعلنت شركة إنتل نتائجها المالية للربع الثاني من عام 2025، متجاوزة توقعات الإيرادات. رغم الأداء القوي في الإيرادات، أعلن الرئيس التنفيذي بات جيلسنجر عن تغييرات استراتيجية كبيرة تشمل تقليص القوى العاملة بنسبة 15% وإلغاء بعض خطط المصانع. وأكد الرئيس التنفيذي تحولًا في نهج الاستثمار قائلاً "لا مزيد من الشيكات على بياض"، مما يشير إلى تشديد الانضباط المالي. تأتي هذه التعديلات في إطار سعي إنتل للسيطرة على التكاليف وإعادة توازن استثماراتها في المصانع.
إنتل تعلن عن تفوق الإيرادات في الربع الثاني، وتخطط لخفض القوى العاملة 15٪، وتقليص استثمارات التأسيس، والتخلي عن مواقع التصنيع الأوروبية
في الربع الثاني، تفوقت إنتل على توقعات الإيرادات بدعم من تعافٍ في طلب الحواسيب الشخصية، مما أدى إلى ارتفاع سعر السهم. على الرغم من هذا التوقع الإيجابي للمبيعات، أعلن الرئيس التنفيذي بات جيلسنجر عن تحول بعيدًا عن الإنفاق غير المحدود، قائلاً إنه «لن تكون هناك شيكات بيضاء بعد الآن». تخطط الشركة لخفض القوى العاملة بنسبة 15% كجزء من استراتيجية تحول أوسع. بالإضافة إلى ذلك، تقلل إنتل النفقات الرأسمالية للسنة المقبلة وتقلص استثمارات التأسيس. كجزء من إعادة الهيكلة، ستتخلى إنتل عن بعض مواقع التصنيع الأوروبية. تعكس هذه الإجراءات جهود إنتل لتحسين التكاليف وإعادة تركيز نهج الاستثمار في ظل تغير ظروف السوق. لم تُكشف التفاصيل المالية والتوقيت الدقيق بالكامل، لكن الشركة أشارت إلى توقع استثماري أكثر حذرًا مستقبلاً.
إنتل تعلن عن تسريحات كبيرة للموظفين كجزء من استراتيجية تحول الرئيس التنفيذي تان
شركة إنتل (INTC) تقوم بتنفيذ تخفيض كبير في القوى العاملة، حيث تخطط لفصل ما بين 15% إلى 20% من عمال المصانع، ما يعني أكثر من 10,000 موظف. وتأتي هذه التسريحات كجزء من استراتيجية التحول التي يقودها الرئيس التنفيذي تان، والتي تهدف إلى تقليل نفقات الشركة والتحضير لعصر الذكاء الاصطناعي. من المقرر تنفيذ التسريحات قبل يوليو 2025. ووفقًا للمذكرات الداخلية، لن يتلقى أي من الموظفين المفصولين تعويضات نهاية الخدمة. ويتماشى هذا الإجراء مع جهود إنتل لإعادة تموضع نفسها في سوق أشباه الموصلات التنافسية المتأثرة بالتقنيات الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي. بالرغم من هذه التخفيضات، أظهرت أسهم إنتل زخمًا إيجابيًا وشكلت أنماطًا فنية تصاعدية مثل شكل الكوب والمقبض والتقاطع الذهبي، مما يشير إلى احتمال تحسن معنويات السوق.
إنتل تواجه تحولات استراتيجية وتحديات سوقية وسط تراجع سهمها بنسبة 35% خلال العام الماضي
خلال العام الماضي، شهدت شركة إنتل (NASDAQ: INTC) انخفاضاً كبيراً بنسبة 35% في سعر سهمها، مما أثار قلقاً واسع النطاق بين المستثمرين بشأن مستقبل الشركة. وتحت قيادة المدير التنفيذي الجديد تان، تُرسم الخطط لاستعادة هيمنة الشركة في صناعة أشباه الموصلات. ويُقال إن تان يستكشف تحولات استراتيجية كبيرة في عمليات تصنيع الرقائق لدى إنتل، بما في ذلك إعادة النظر في أو احتمال التخلي عن تقنية litography المتقدمة 18A لصالح بدائل مثل 14A. وتُعتبر هذه الخطوة مقامرة مزدوجة: التركيز حالياً على الابتكار في الذكاء الاصطناعي لاستعادة الميزة التنافسية، مع تأجيل أو تحويل استثمارات المصانع.
تشير التقارير إلى احتمال تغيير إنتل لخطط مصنعها في أوهايو في ظل ضغوط متزايدة من منافسين مثل شركة تايوان لصناعة أشباه الموصلات (TSMC). وتأتي هذه التغيرات نتيجة لصعوبات في تنفيذ تقنية 18A، التي قد تعرض استثمارات بالمليارات ومكانة السوق للخطر. يتباين محللو وول ستريت والمستثمرون؛ فبعضهم يرى في هذه المرحلة المؤلمة فرصة للشراء، بينما يشكك آخرون في قدرة إنتل على التعافي بسرعة.
تتعامل إنتل أيضاً مع صعوبات جيوسياسية، حيث تراجعت الأسهم استجابة لتعريفات جمركية شاملة وقيود تصدير رقائق الذكاء الاصطناعي. وفي الوقت نفسه، تسعى إنتل بنشاط إلى فتح آفاق تجارية جديدة، بما في ذلك العروض المزمع تقديمها بمليارات الدولارات لعملاء رئيسيين مثل أبل ونفيديا.
تواجه الشركة نقطة قرار حاسمة، حيث يزن قيادتها ما إذا كانت ستتخلى عن عملية 18A المطورة داخلياً لصالح العملاء الخارجيين وربما تزيد من التعهيد الخارجي للتصنيع، وهو تحول استراتيجي قد يعيد تشكيل دورها في سوق الرقائق العالمي. يبقى مزاج المستثمرين مختلطاً، مع دعوات لـ"اغتنام الفرصة" والمراهنة على تحول إنتل المتوقع في 2025، مع توجه الشركة نحو النمو المدفوع بالذكاء الاصطناعي ومحاولتها إعادة صياغة مصيرها وسط منافسة حادة وحالة عدم يقين في التصنيع.